1- التأكيد على أهمية التسويق بالمفهوم الحديث لدى العاملين في المنظمات الخيرية.
2- أن تعطي المنظمات لتسويق المشاريع الخيرية اهتماماً وعنايةً خاصة، لكونه ضرورة تتعدى آثارها إلى جميع مجالات المنظمة الأخرى.
3- التأكيد على أهمية المتبرع والنظرة المتوازنة له لدى المؤسسات الخيرية.
4- مراعاة الظروف الخاصة للتسويق الخيري عن التسويق في المنظمات الصناعية، أوحتى الخدمية غير الخيرية.
5- الاستفادة من البيئة ومواكبتها في البرامج التسويقية التي تقدمها المنظمات الخيرية.
6- دراسة البيئة والواقع بشكل متكامل جيدا عند وضع برامج تسويقية للمنظمات الخيرية.
7- تحديد الفئة المستهدفة من أي برنامج تسويقي ومراعاة رغباتها واحتياجاتها ودوافعها.
8- يجب دراسة سلوك المتبرع دراسة جيدة قبل وضع برنامج يستهدفه، حيث إن سلوكه يتأثر بعوامل كثيرة متشابكة.
9- الوضوح في مسئولية عملية التسويق وإداراتها وعلاقاتها التنظيمية وصلاحياتها وجميع أمورها.
10- الحرص على أن يكون مسئول التسويق متبنياًٍ لرسالة المنظمة، متخصصاً في التسويق.
11- إقامة البرامج التدريبية على عملية التسويق عن طريق المتخصصين والممارسين، والاهتمام بالتدريب التسويقي لموظفي التسويق بكل وسائل التدريب المتاحة ووضع برامج لذلك و ألا يترك للمبادرات الفردية.
12- التأكيد على خيرية العمل وتجريده من حظوظ النفس، مما يعين على تنسيق الأفراد فيما بينهم والإدارات فيما بينها.
13- مراعاة خصوصيات التسويق الخيري، وعدم إغفال أي عنصر من عناصر المزيج التسويقي الخيري عند إعداده.
14- تحسين الإجراءات المتبعة مع المتبرعين قدر الإمكان لتتواكب مع التطورات العصرية وطموحات المتبرعين.
15- معرفة أنماط وأنواع المتبرعين للمنظمة، ووضع برامج لمتابعتهم وتحليل تبرعاتهم للوصول لمعرفة أكبر لأنماطهم ومجالاتهم ورغباتهم.
16- وضع إدارة أوقسم أومسؤول خاص يقوم على رعاية المتطوعين والوسطاء في الأمور التسويقية تقوم على الدراسة المتأنية لاحتياجاتهم واحتياجات المنظمة منهم. ويكون مرجعه لإدارة التسويق.
17- تبادل الخبرات التسويقية فيما بين المنظمات الخيرية.
18- يجب السعي لتحسين التكامل مع منظمات المجتمع الأخرى من أجل أداء أفضل وتسويق أقوى.
19- يحسن ملاحظة الفرق بين نظرة المنظمة لأعمالها وجهودها التسويقية ونظرة المتبرعين لها.